بسم الله الرحمن الرحيم

كتائب شهداء الأقصى فلسطين

أخانا العزيز المناضل المحامي فهمي شبانه التميمي نعترف أننا تأخرنا عن مؤازرتك والوقوف إلى جانبك بهذه المعركة النضالية من الطراز الأول وكما تعلم فان الحملة التي تشن ضد كل المناضلين هي حملة يقودها بعض الساقطين الفاسدين المتنفذين في السلطة الفلسطينية بقيادة الجنرال الأمريكي كيت دايتون

والتي فرضت على القيادة الفلسطينية نهجا استسلاميا غير مسبوق على حركات التحرر في العالم بتجريدها من عوامل النصر ... وانك إذ تقوم بما يمليه عليك ضميرك الحي دائما وواجبك الوطني في فضح كل الذين يتاجرون بالمقدسات وبدماء الشهداء وبمعاناة الأسرى وعذابات أهالي الشهداء والأسرى فإننا في كتائب شهداء الأقصى مجموعة الشهيد القائد لؤي قنع نقول لك توكل على الله ولا تخشى في الله لومة لائم ولا تأخذك فيهم شفقة ولا رحمة ونحن الذين عرفناك قائدا صنديدا ثابتا على الحق نقول لك ونعاهدك ونبايعك أننا رجالك ومن خلفك نسير فتوكل على الله , إننا نعلم علم اليقين أن شهيدنا لؤي قنع البطل الحي في نفوسنا لو كان على هذه الأرض لما تأخر عنك وعن نصرتك لحظة واحدة فطوبى له ولكل الشهداء , هذا وإننا إذ نؤكد أننا لن نسكت عن الإساءة إلى نضالاتك المعروفة والتي نشهد بها أمام الله وأمام عباده ونبلغ بهذا القاصي والداني أن يدنا ستطال بإذن الله كل من يسيء إليك كائنا من كان وأينما وجد ... ومعا وسويا حتى التخلص من كل الفاسدين على ثرى فلسطين الأبيّة .

المجد والخلود لشهدائنا الأبرار الخزي والعار لكل العملاء والخونة كتائب شهداء الأقصى إخوانك مجموعة الشهيد لؤي قنع رام الله المحتلة

{phocagallery view=category|categoryid=4|imageid=77}

إضافة التعليقات متوقفة حاليا - ترجى المعذرة.

Comments will undergo moderation before they get published.

إغتيال عرفات

كلّ يوم يمرّ دون إجراء فحص لرفات الرئيس الراحل أبو عمّار تتضاءل الفرصة في الوصول لحقيقة اغتياله وإنّ مرور الوقت يجعل من الوصول لها مستحيلا, فمن يعمل على التأخير ومن صاحب المصلحة بإخفاء الحقيقة خاصّة وأنّ الخبراء يقولون أنّه تبقّى أسابيع منذ شهر تموز لعام 2012 ؟


العد التنازلي توقّف
بتاريخ 1-12-2012

هل تعتقد أنّ الطيراوي حصل على ال VIP من اسرائيل مقابل اغلاق ملف التحقيق باغتيال أبو عمّار

نعم - 83.5%
لا - 16.5%
التصويت لهذا الاستفتاء منتهي

هل ينطبق المثل القائل "يقتل القتيل ويمشي في جنازته" على أبو مازن؟

نعم - 87.5%
لا - 12.5%
التصويت لهذا الاستفتاء منتهي

الأكثر قراءة